هذا حوار قد دار بين حبيبان ...
لم يكن هناك مثلها عشقان ...
كان يحبان بعضاً حباً لم يحبه من قبلهما انسان ...
حباً ما عاد موجوداً فى هذا الزمان ...
ولكن ... للأسف ضاع كل هذا الحب ...
ضاع و محوته الايام ...
لأن هذ الحبيب خان حبيبته و ملىْ حياتها بالاحزان ...
و قلبها بالجروووح و الألام ...
وماذا حدث الأن ...
مات هذا الحب بداخل قلبها حزيناً و تناساه الاثنان ...
وإليكم هذا الحوار
قلتله : مش هترجع زى زمان.
قالى : هحاول .
قلتله : هترجع تجرحنى تانى و تسلب منى الأمان .
قالى : لا.
قلتله : هترجع تقسى عليه و تانى و تحرمنى من الحنان .
قالى : لا .
قلتله : هترجه تهملنى و تنسانى و تعيشنى فى حرمان .
قالى : لا .
قلتله : هترجع تسبنى لوحدى أعانى من الألام .
قالى : لا .
قلتله :هترجع تعذبنى و تعيشنى فى الأوهام .
قالى : لا .
قلتله : هترجع تبكينى و تحلمنى و بعد كده تصحينى على الألام .
قالى : معايه هتعيشى الواقع أجمل من الاحلام .
قلتله : بطل تحلمنى ده كله كلام .
قالى : لا مش كلام ...
قلتله : هترجع تنكر الحب و الحنان و تعيشنى فى عذاب و الام .
قالى : لا ازاى انكر حب حبيبتى ... أنا هعيشك فى فرح و ضحك و أغرقك فى الحب و الحنان .
قلتله : كله كلام .
قالى : لا مش كلام دى حقيقة و واقع مش أحلام .
قلتله : حبك قى قلبى مش هيرجع ذى ما كان .
قالى : هنحاول نرجعه زى زمان .
قلتله : هيفضل مُلطخ بالجراح و الألام ...
قالى هنحاول مع بعض نزيل كل الجراح و الألام .
قلتله : ده كله كلام .
قالى : لامش كلام دى حقيقة و واقع مش أوهام ...
قلتله : هحاول أصدقك و أنسى كل الى كان ...
قالى : صدقينى و تعالى نعيش أحلى الأيام .
قلتله :هحاول أنسى جراحك و الى عيشتنيه فيه من الحرمان .
قالى: من النهارده مفيش حرمان . فى حب و حنان و أمان ...
قلتله : هتعوضنى عن كل الى كان ...
قالى : طبعاً هعوضك عن كل عذاب السنين و الأيام .
قلتله : خلاص هحاول أسمحك و أنسى الى عملته فيه زمان ...
قالى: سمحينى و صدقينى و أنا هعيش أجمل و أحلى الأيام ...
و أدينى سمحته و نسيت كل الى عمله فيا زمان ...
بس يريته قدر الى عملته عشانه و الى أدتهوله فى الأيام ...
و أدينى سمحته بس هو رجع للى كان ...
و سبنى تانى و عذبنى تانى و جرحنى تانى و عيشنى فى حرمان ...
بس المرة دى حرمنى من كل شىء فى الحياة ...
حرمنى من أبسط شىء فى الحياة ...
حرمنى من بسمتى . حرمنى من ضحكتى . حرمنى من أنى أفرح فى الحياة ...
بس خلاص ... أنا سمحته على كل شىء . سمحته على أى شىء . و نسيت كل شىء ... لكن ...
مش هقدر أعيش تانى معاه ...
قلتله : مش هترجع زى زمان.
قالى : هحاول .
قلتله : هترجع تجرحنى تانى و تسلب منى الأمان .
قالى : لا.
قلتله : هترجع تقسى عليه و تانى و تحرمنى من الحنان .
قالى : لا .
قلتله : هترجه تهملنى و تنسانى و تعيشنى فى حرمان .
قالى : لا .
قلتله : هترجع تسبنى لوحدى أعانى من الألام .
قالى : لا .
قلتله :هترجع تعذبنى و تعيشنى فى الأوهام .
قالى : لا .
قلتله : هترجع تبكينى و تحلمنى و بعد كده تصحينى على الألام .
قالى : معايه هتعيشى الواقع أجمل من الاحلام .
قلتله : بطل تحلمنى ده كله كلام .
قالى : لا مش كلام ...
قلتله : هترجع تنكر الحب و الحنان و تعيشنى فى عذاب و الام .
قالى : لا ازاى انكر حب حبيبتى ... أنا هعيشك فى فرح و ضحك و أغرقك فى الحب و الحنان .
قلتله : كله كلام .
قالى : لا مش كلام دى حقيقة و واقع مش أحلام .
قلتله : حبك قى قلبى مش هيرجع ذى ما كان .
قالى : هنحاول نرجعه زى زمان .
قلتله : هيفضل مُلطخ بالجراح و الألام ...
قالى هنحاول مع بعض نزيل كل الجراح و الألام .
قلتله : ده كله كلام .
قالى : لامش كلام دى حقيقة و واقع مش أوهام ...
قلتله : هحاول أصدقك و أنسى كل الى كان ...
قالى : صدقينى و تعالى نعيش أحلى الأيام .
قلتله :هحاول أنسى جراحك و الى عيشتنيه فيه من الحرمان .
قالى: من النهارده مفيش حرمان . فى حب و حنان و أمان ...
قلتله : هتعوضنى عن كل الى كان ...
قالى : طبعاً هعوضك عن كل عذاب السنين و الأيام .
قلتله : خلاص هحاول أسمحك و أنسى الى عملته فيه زمان ...
قالى: سمحينى و صدقينى و أنا هعيش أجمل و أحلى الأيام ...
و أدينى سمحته و نسيت كل الى عمله فيا زمان ...
بس يريته قدر الى عملته عشانه و الى أدتهوله فى الأيام ...
و أدينى سمحته بس هو رجع للى كان ...
و سبنى تانى و عذبنى تانى و جرحنى تانى و عيشنى فى حرمان ...
بس المرة دى حرمنى من كل شىء فى الحياة ...
حرمنى من أبسط شىء فى الحياة ...
حرمنى من بسمتى . حرمنى من ضحكتى . حرمنى من أنى أفرح فى الحياة ...
بس خلاص ... أنا سمحته على كل شىء . سمحته على أى شىء . و نسيت كل شىء ... لكن ...
مش هقدر أعيش تانى معاه ...
هناك 4 تعليقات:
تسلم ايدك على الابداع
ميرسى اوووووووى يا ken kemp على المتابعة ...
فكرتها جديده و كلامها جمييييييييييييييل
ميرسى ليك اوووووووووى يا محمد ...
إرسال تعليق